تضمنت الحلقة الثالثة من مسلسل “زلزال” العديد من الأحداث، أبرزها معرفة ماجد المصري “خليل كتخة” أن حربي صاحب الفراشة بحفل زفاف ابنته هو الطفل الذي تم إنقاذه من المنزل الذي انهار وقت الزلزال.
واكتشف ذلك عندما كان يحاسبه أخر الزفاف وسأله إذا كان تعشى أم لا، وعرف أنه محمد حربي ويدرس بكلية التجارة ويشتغل حتى يصرف على نفسه، بجانب أنه يعيش مع “عم غبريال” منذ الصغر.
كما شهدت ذهاب زلزال إلى دكان “أم حسن” ليشتري شاي ويجدها فاقدة الوعي، وحملها ونقلها للمستشفى، وعند إفاقتها أخبرته بأنها من سمعت صوته تحت الأنقاض وهي التي أنقذت حياته من الموت.
وطلبت منه أن يزورها كل يوم ويأخذ منها خمسون جنية، وعندما تموت يكون يجمع المبلغ لمصاريف دفنها، بعد أن يخبر ابنها حسن.
ظهور حلا شيحا للمرة الأولى
كما شهدت الحلقة الظهور الأول للفنانة حلا شيحا التي تجسد شخصية “صافية” بائعة الفول، وتقف على العربة لمساعدة والدها الفنان سعيد الصالح ووالدتها الفنان حنان سليمان.